السَابعُ من ثَلاثةْ
تقولُ:
أرحلْ، فما للجَوى بأسٌ كي يمتنعْ
أرحلْ، فالروحُ في ودادك لا تصطنع
أرحلْ ينادي بها عقلي لائماً
فقلبي غَوى في هواكَ، لن يقتنعْ
- حُرّرَت بتاريخ 30 يناير 2014 فجراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق